المعلم ما بعد الطريقة في عصر الذكاء الاصطناعي: التكيف، التعاون، والتطور الملخص
DOI:
https://doi.org/10.69513/jnfh.v2.n4.en11الكلمات المفتاحية:
: الذكاء الاصطناعي، معلم ما بعد الطريقة، تخصيص التعلم، الثقافة الرقميةالملخص
يتغير مشهد تعليم اللغات بشكل جذري، مدفوعًا بالحضور المتزايد للذكاء الاصطناعي (AI).
التكنولوجيا اليوم متاحة في كل مكان ومندمجة في العديد من جوانب حياتنا بسرعة مذهلة. في هذا السياق الديناميكي، يظهر المعلم ما بعد الطريقة كشخصية محورية، لا تقتصر مهمته على تقديم التعليم فحسب، بل تشمل التكيف الفعال والتعاون والتطور جنبًا إلى جنب مع أدوات الذكاء الاصطناعي. يتناول هذا البحث التفاعل المعقد بين الخبرة البشرية وذكاء الآلات، ويستعرض كيفية استفادة المعلمين ما بعد الطريقة من قوة الذكاء الاصطناعي لتخصيص التعلم وتعزيز الواقع. يمكن للمعلمين ما بعد الطريقة أن يخلقوا تجارب تعلم ديناميكية وشخصية تُعد الطلاب للنجاح في المستقبل المدفوع بالذكاء الاصطناعي.
تم تطبيق هذا البحث على عينة مكونة من 25 أستاذًا للغة الإنجليزية من الجامعة التقنية الحكومية في كويفيدو – الإكوادور. تم استخدام المنهجيات النوعية والكمية مع الاستبيان كأداة للبحث. تم تحليل البيانات وتفسيرها باستخدام المنهج الوصفي. أظهرت نتائج الدراسة أن جميع المشاركين كان لديهم مستوى فهم مرضٍ لأسس التربية ما بعد الطريقة، ولكن لم يكن جميعهم واثقين في قدرتهم على استخدام الذكاء الاصطناعي. يدعونا هذا المقال لتخيل مستقبل يتم فيه تحسين تعلم اللغات بشكل متكامل بين الذكاء الاصطناعي والخبرة البشرية، مما يمكن المعلمين ما بعد الطريقة من التكيف مع هذه التغيرات بل والمساهمة الفعالة في تشكيل تطور التعليم في عصر الذكاء الاصطناعي.
التنزيلات
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة النور للدراسات الانسانية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.