اللغةُ المجاورة نظرية الوجه الثاني لأسلوبيةَ الكتابةِ الرّوائية
DOI:
https://doi.org/10.69513/jnfh.v2.i1.ar2الملخص
إنّ ما يميز هذه النّظرية أنّها غير معنية بشكل مباشر بــكشف المستوى الأول للغة - المستوى الشكلي - لكي تدرك اللغة السّردية للرواية ، مما رسختْه المدرستان اللسانية والبنيوية في تحليل الخطاب ؛ لما متوافر من دراسات تصدتْ بنجاح لهذا المستوى ، بل هي معنية في ضمن ذلك بكشف وتحليل لغة ثانية مجاورة للغة الخطاب ممثلا بــ (المستوى الرّؤيوي) في إدراك رؤية العالم الرّوائي ، وعلى وفق مفاهيم ثقافية أو خارج نصية تتولد منها دلالات يمكن بتأويلها إنتاج هذه اللغة الثانية المجاورة للغة الخطاب المعروفة في الرّواية، وعلى هذا الأساس تحددت مفاهيم الدّراسة وتمّ اختيار العينات لأجل تحليلها نقديا .
التنزيلات
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 مجلة النور للدراسات الانسانية
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.